ليس سراباً
أنصح بقراءتها مرفقة بهذه المقطوعة لـ طارق الناصر " وأخذ يسير على مهلٍ بين أضواء دمشق وشجرها وبشرها.فكّر.. كل شيء ها هنا جميل، لكن ثمة شيء ما يشوب هذا الجمال لعلّه شيء من الحزن، لعلّه شيء من البحث عن الذات، عن ذات هذه المدينة العتيقة.نعم، إنها تدرك روحها وهويّتها، وتتغنى بأصالةٍ [...]